تعدّ قصر القامة مشكلة يعاني منها الكثيرون، وربّما تترك أثراً سيّئاً في النّفس، والكثير ينظر إليها على أنّها مشكلة كبيرة، ولذلك نقدّم لكم مساعدةً لزيادة الطّول ولكن ليس بمقدارٍ كبير حتّى لا يتصوّر البعض أنّ الاختلاف سيكون كبيراً، ولكن المقدار المتاح الّذي ثبت وجوده فعليّاً بعد بلوغ سنّ الرّشد هو اثني عشر سنتيمتراً.
هناك اعتقادٌ خاطىء لدى البعض يقول بأنّ الطول يتوقّف عند سنّ الرشد لعلاقته بالعظام، ولا صحّة لهذا الكلام، فقد أثبتت بعض الأبحاث أنّ النّسيج الغضروفي البيني له علاقة بالطّول، ولديه قابليّة للنموّ حتّى خمساً وخمسين سنة، وسنشرح ذلك بدقّة وبعمليّة حسابيّة بسيطة: فالعمود الفقري يحتوي على أربع وعشرين فقرة يفصل بينهم نسيج غضروفي قابل للنموّ ثلاثة مليمترات بين كلّ فقرة حوالي سبعة سنتيمترات في الجسم، وإضافة إلى المفاصل هناك الساقين والذّراعين حيث يصلان إلى مدىً أقصاه اثني عشر سنتميتراً، ومتوسّط ما بين خمسة إلى اثني عشر سنتميتراً؛ فالطّول الطّبيعي للإنسان يختلف تبعاً للجينات الوراثيّة.
أمّا بالنّسبة للأشخاص الّذين يرغبون بزيادة طولهم فذلك يختلف حسب سنّ الطالب، فإن كان الطالب قبل سنّ الرشد تصبح الأمور أبسط كثيراً؛ حيث يكون هرمون النموّ في مرحلة الإفراز، وكما يجب ألّا تكون نهايات العظام الطويلة قد أغلقت وذلك بعد الكشف على نهايات العظام والتأكّد من أنّها ما زالت مفتوحة، وبعد التأكّد من أنّ هرمون النموّ ما زال يفرز بشكل طبيعي، عندها سيتمّ تناول هرمون النموّ تحت إشراف الطبيب وبدقّة متناهية، وبجرعاتٍ محدّدة؛ لأنّه إذا زادت الجرعة سيؤدّي ذلك إلى زيادة حجم القدمين والكفّين والفكّ السفلي، أمّا بالنّسبة لمن تعدّوا مرحلة النموّ فهذا المجال لا يفيدهم، وهناك حلٌّ آخر يكون عن طريق التّمارين الرياضيّة الّتي تساعد على فرد العظام؛ لأنّ الغضاريف الّتي تتواجد بالمفاصل لم تتصلّب بعد، ممّا يعني أنّ العظام متاحٌ لها عمليّة الطول.
وبالإضافة إلى ما سبق هناك تمارين معروفة مثل (العقلة )، وهناك نصائح أخرى كالنّوم الكثير لأنّ عمليّات النموّ تحدث أثناء النوم، وتناول لترين من الماء يوميّاً أيضاً يساعد على زيادة الطول، وتوفير الفيتامينات الكافية الّتي يحتاج إليها الجسم فتساعد هذه الفيتامينات على النموّ بشكل طبيعي، وأيضاً تمارين السباحة تساعد في فرد العظام بشكل كبير، وممارسة رياضة كرة السلّة، وأهمّ ما في الموضوع الصّبر والمتابعة الجيّدة؛ لأنّ النتيجة لا تظهر بشكلٍ فوريّ فهي تظهر على مدى نتيجة التّمارين والمتابعة الجيّدة، وبالنّسبة لمن تعدّوا سنّ الرشد؛ حيث تتوقّف هرمونات النمو لديهم نقدّم لهم طريقة أخرى تكون عن طريق تمرينات الآسترتش والعقلة والإطالة؛ لأنّها تساعد على نموّ العضلة والإطالة عن طريق تمدّد العظام، ونحذّر كثيراً من هرمونات النموّ فهي مضرّة جدّاً ولو كان هناك ضرورة لتناولها فيجب أن يكون باستشارة الطّبيب.
هناك اعتقادٌ خاطىء لدى البعض يقول بأنّ الطول يتوقّف عند سنّ الرشد لعلاقته بالعظام، ولا صحّة لهذا الكلام، فقد أثبتت بعض الأبحاث أنّ النّسيج الغضروفي البيني له علاقة بالطّول، ولديه قابليّة للنموّ حتّى خمساً وخمسين سنة، وسنشرح ذلك بدقّة وبعمليّة حسابيّة بسيطة: فالعمود الفقري يحتوي على أربع وعشرين فقرة يفصل بينهم نسيج غضروفي قابل للنموّ ثلاثة مليمترات بين كلّ فقرة حوالي سبعة سنتيمترات في الجسم، وإضافة إلى المفاصل هناك الساقين والذّراعين حيث يصلان إلى مدىً أقصاه اثني عشر سنتميتراً، ومتوسّط ما بين خمسة إلى اثني عشر سنتميتراً؛ فالطّول الطّبيعي للإنسان يختلف تبعاً للجينات الوراثيّة.
أمّا بالنّسبة للأشخاص الّذين يرغبون بزيادة طولهم فذلك يختلف حسب سنّ الطالب، فإن كان الطالب قبل سنّ الرشد تصبح الأمور أبسط كثيراً؛ حيث يكون هرمون النموّ في مرحلة الإفراز، وكما يجب ألّا تكون نهايات العظام الطويلة قد أغلقت وذلك بعد الكشف على نهايات العظام والتأكّد من أنّها ما زالت مفتوحة، وبعد التأكّد من أنّ هرمون النموّ ما زال يفرز بشكل طبيعي، عندها سيتمّ تناول هرمون النموّ تحت إشراف الطبيب وبدقّة متناهية، وبجرعاتٍ محدّدة؛ لأنّه إذا زادت الجرعة سيؤدّي ذلك إلى زيادة حجم القدمين والكفّين والفكّ السفلي، أمّا بالنّسبة لمن تعدّوا مرحلة النموّ فهذا المجال لا يفيدهم، وهناك حلٌّ آخر يكون عن طريق التّمارين الرياضيّة الّتي تساعد على فرد العظام؛ لأنّ الغضاريف الّتي تتواجد بالمفاصل لم تتصلّب بعد، ممّا يعني أنّ العظام متاحٌ لها عمليّة الطول.
وبالإضافة إلى ما سبق هناك تمارين معروفة مثل (العقلة )، وهناك نصائح أخرى كالنّوم الكثير لأنّ عمليّات النموّ تحدث أثناء النوم، وتناول لترين من الماء يوميّاً أيضاً يساعد على زيادة الطول، وتوفير الفيتامينات الكافية الّتي يحتاج إليها الجسم فتساعد هذه الفيتامينات على النموّ بشكل طبيعي، وأيضاً تمارين السباحة تساعد في فرد العظام بشكل كبير، وممارسة رياضة كرة السلّة، وأهمّ ما في الموضوع الصّبر والمتابعة الجيّدة؛ لأنّ النتيجة لا تظهر بشكلٍ فوريّ فهي تظهر على مدى نتيجة التّمارين والمتابعة الجيّدة، وبالنّسبة لمن تعدّوا سنّ الرشد؛ حيث تتوقّف هرمونات النمو لديهم نقدّم لهم طريقة أخرى تكون عن طريق تمرينات الآسترتش والعقلة والإطالة؛ لأنّها تساعد على نموّ العضلة والإطالة عن طريق تمدّد العظام، ونحذّر كثيراً من هرمونات النموّ فهي مضرّة جدّاً ولو كان هناك ضرورة لتناولها فيجب أن يكون باستشارة الطّبيب.
0 التعليقات: